الدكتور طه حسين خمسون عاما ومازلنا نقول جميعا وين هنادي يا خال
كتب / حسين عبد العزيز
اكتب هذا المقال السريع لكى أشيد بالملف الذى أعده الكتاب والروائي " أشرف التعلبى" عن الدكتور طه حسين .. وهو ملف غاية فى الروعة والإتقان حيث اعتمد اشرف التعلبى على تراث مجلة " المصور " في أعداد هذا الملف فقدم لنا مقالات و حوارات نادرة للدكتور طه حسين ، فنجد حوار للأديب يوسف القعيد ،وكان تحت عنوان ' اللغة العربية تمر بأزمة حادة !
ثم بعد ذلك نجد حوار لعبد التواب عبد الحى وكان عنوانه" في مدرسة السفر أكره الطائرة .. فيها أحس أنى حقيبة.. ولست بشرا " ثم نجد بعد ذلك " طه حسين .. وذكريات 83 عاما .
ثم نجد بعد ذلك " ثلاثة أرباع قرن فى عمر طه حسين " وكان فاكهة الحوارات الحوار الذى أجرته الفنانة " راقية إبراهيم " وكان عنوانه جميلا وعبقريا " الرجال يدافعون عن قضية خاسرة .. وإنهم لمغلوبون " وبعد ذلك نجد الحلقة الأولى كتبها الدكتور " محمد حسن الزيات " تحت عنوان " ما بعد الأيام الحلقة الأولى : طه حسين أستاذ التاريخ القديم " وبعد ذلك نجد مقال ايمان رسلان " طه حسين بين الناصرية وهيكل " ثم نجد الكاتب والناقد الفن " مدحت بشاي يكتب دراما العميد ..
ورجع الصدى " وبعد ذلك نجد الكاتب صلاح البيلي يقدم لنا " الأزهري الثائر " ثم يختم الملف بدراسة لكتاب حلمى النمنم " طه حسين والصهيونية " كتبته إيمان رسلان وهكذا نجد مواد ثقافية مميزه داخل هذا الملف الذى قدمه لنا الروائي والكاتب اشرف التعلبى والذى قدم الملف بكلمه مركزه جدا وكانت تحمل عنوان ملفت و مميز ( قبس من أيام العميد )
وبقى أن أقول انى سوف اعود الى عنوان المقال في خبر آخر لأنه له حكاية لكن الان نعود إلى قرأت الملف والاستمتاع به !
إرسال تعليق